رامي أبو صلاح - الموقع الرسمي

.
.
.
.
.

وَحُق الْمِيَمَيْن وَالْحَاء وَالدَّال
مَا ابْدلِك لَو هَل الْقَلْب بَدَل
دُّلُّوْنِي عَلَيْك وِضِيعَن مِلِّي دَال
لْوَوِين مَا طِرْت مَوَجوعِك الَي
لِي وَكَيْف لَيْت وَحَبَّذَا لَعَل وَلَمَّا وَلَن
اوَّلْهَا جَر وجَرْجَرْتَنِي بِحُبِّك وَلَا مَرَّة عَلَي تَحِن
قَلْبِي فَتَحتلُّك سَفَارَة لِلْعِشْق
وَعَلَى خَطّا دِبْلُومَاسَيَتك اوْن
مِثْل هِتْلَر وَموَسَلِيْنِي
نَازِي وْمَاشِي بِنِظامِك وَلَكِن
لَو وَيَن مَارُحِت تَبْقَى عَلَى الْقَلْب وَالْرُّوْح مُتَمَكِّن
ثَانِيْهَا الِاسْتِفْهَام
لّيّش شُبَّيْك شَجَاك بِحُرُوْفِك عَلَي تُشَوَّف
هَذِي جِزَات مَن يَرْغَب بِشَوْفِتَك
حَتَّى لِشُوفَتك نَاخُذ اذُن
مَرَّة قَلْبِي يَشْتَكِي مِنْك وَاحْيَان الْعَيْن
فَهِّمْنِي الَي وَلَا الْمَن
وَلَك انَا حُبَّك وَابْقَى احِبُك مَهْمَا بَعِّد بِيَا الْزَّمَن
ماخَذْنا الْخَجَل مِن حِجَي الْنَّاس
مَّو تَدْرِي حجِّيْهُم يَطْحَن بِلَقَبَي طَحْن
انَا اكَذِّب مِن مَن يَقُوْل اقْدِر انُسَى حَبِيْبِي وَيَعِيْش بُوْهَن
بَس انَا حَبِيْبِي اقْدِر انْسَاك بِكِلْمَتَيْن وَانْت سَمِعْن
انْسَاك وَقْت امُوَت انْسَاك وَقْت امُوَت
حَتَّى ارْتَاح لَحْظَتَهَا بِحُبِّك اكْثَر
وَذَاك الْحِيْن لَا عِشْق وَلَا غَرَام
وَسَاكِت الْلَّحْن وَكِفِايَا بُكَا
انَا الْمُشْتَاق الْك وَانْت صَايِر اكَادِيمِي بِحُبِّك
تَنْسَانِي مَا اضن
رُحْت ضَحِيَّة ظُرُوْفِك رُحْت ضَحِيَّة ظُرُوْفِك وَانَادِيك
تَعَالَى شَيْلَك بِعْيُوُنِي وَضَمُّك بِالْجَفْن
لِان مَا بَقِى عِنْدِي قَلْب يَتَحَمَلك
وَلَك لِان مَا بَقِى عِنْدِي قَلْب يَتَحَمَلك
مَّو قَلْبِي طَاح بِايدَين وَنُسْجَن
مَّو خَلَص صَبْرِي وَانَا انْتَظَر
مَّو خَلَص صَبْرِي وَانَا انْتَظَر
ومَّقْضِيُّهَا بِحَسْرَة وَصَفَن
اه مِنْك يَا حَبِيْبِي
اه مِنْك يَا حَبِيْبِي
لِيَش كِل هَاي الْقَسَاوَة
عَيّشْتِنْي بِهُمُوِم وَحُزْن …
عَيّشْتِنْي بِهُمُوِم وَحُزْن